في يوم الأسرة… أين الأب؟
في مثل هذا اليوم، تحتفل الأسر ببعضها… يتبادل الأبناء الأحضان مع آبائهم، لكن أسرة الدكتور باسم عودة تسأل:
أين الأب؟ 11 عامًا خلف القضبان،
ذنب الدكتور باسم الوحيد أنه أراد أن يعيش المواطن حياة كريمة، لم يسرق، لم يقتل، لم يختلس، بل جاء ليُصلح، فحُوكم وكأن العدل جريمة.
باسم عودة، وزير التموين الأسبق، والمهندس والاستشاري والأستاذ الجامعي… ما زال يدفع ثمن إخلاصه، في زنازين لا يدخلها نور ولا عدل.
فهل هناك من يسمع صوت الأسرة التي خُطِف منها قلبها؟
وهل نترك أطفالًا يكبرون بلا أب، فقط لأن أباهم كان نزيهًا؟
#مؤسسة_عدالة_لحقوق_الإنسان