في مصر، لم تُبقِ يد القمع شيئًا من عائلة “محمد زكريا”.
وحاكموا أولاده الثلاثة عسكريًا:
عبدالله محمد زكريا
إبراهيم محمد زكريا
إسماعيل محمد زكريا
صدر بحق كل واحد منهم حكم عسكري بـ 3 مؤبدات!
وسجنوا الأب نفسه، محمد زكريا.
هذه ليست قصة من وحي الخيال ولا مشهدًا من فيلم مأساوي، بل حقيقة يعيشها أب مكلوم وأبناء خلف القضبان، ذنبهم الوحيد أنهم وجدوا أنفسهم في بلد تُحاكم فيه الكلمة، وتُغتال فيه البراءة، وتُقيد فيه الحياة.
عائلة كاملة تم سحقها بلا رحمة.. وأمثالهم عشرات الآلاف.
هذه ليست حالة فردية، بل واحدة من أكثر من 60 ألف مأساة إنسانية تتوزع على زنازين مصر، وعبر ساحات المحاكم العسكرية، وبين جدران الظلم المستشري.
عائلة كاملة تحت المقصلة.. من أجل ماذا؟!
في مصر، لم تُبقِ يد القمع شيئًا من عائلة “محمد زكريا”.
وحاكموا أولاده الثلاثة عسكريًا:
عبدالله محمد زكريا
إبراهيم محمد زكريا
إسماعيل محمد زكريا
صدر بحق كل واحد منهم حكم عسكري بـ 3 مؤبدات!
وسجنوا الأب نفسه، محمد زكريا.
هذه ليست قصة من وحي الخيال ولا مشهدًا من فيلم مأساوي، بل حقيقة يعيشها أب مكلوم وأبناء خلف القضبان، ذنبهم الوحيد أنهم وجدوا أنفسهم في بلد تُحاكم فيه الكلمة، وتُغتال فيه البراءة، وتُقيد فيه الحياة.
عائلة كاملة تم سحقها بلا رحمة.. وأمثالهم عشرات الآلاف.
هذه ليست حالة فردية، بل واحدة من أكثر من 60 ألف مأساة إنسانية تتوزع على زنازين مصر، وعبر ساحات المحاكم العسكرية، وبين جدران الظلم المستشري.