“مصر.. حيث تُكتب الأحكام بالرصاص وتُدفن الحقيقة في السجون!”

بالتزامن مع اليوم الدولي لحرية الصحافة، وتحت وابل من الصمت والتواطؤ، ما زالت دماء الصحفيين في مصر تصرخ:
“لا حرية.. بلا عدالة.. ولا عدالة بغير محاسبة القتلة.”

من أحمد عاصم إلى ميادة أشرف، قائمة الشهداء من الصحفيين طويلة، والرصاص دائمًا من فوهة واحدة:
سلطة لا تتحمل الكلمة الحرة، ولا تقبل عدسة تكشف جرائمها.

🔴

 صحفيون قُتلوا وهم يحملون الكاميرا والقلم، لا السلاح.

🔴

 لم يُحاسب قاتل واحد.

🔴

 لم يُفتح تحقيق مستقل واحد.

📸

#جرائم_بلا_عقاب

🕯️

#حرية_الصحافة

📢

 في #اليوم_العالمي_لحرية_الصحافة:
اذكروا أسماءهم.. لا تدعوهم يُقتلون مرتين!

#الصحافة_ليست_جريمة
#مؤسسة_عدالة_لحقوق_الإنسان