بالتزامن مع اليوم الدولي لحرية الصحافة، وتحت وابل من الصمت والتواطؤ، ما زالت دماء الصحفيين في مصر تصرخ:
“لا حرية.. بلا عدالة.. ولا عدالة بغير محاسبة القتلة.”
من أحمد عاصم إلى ميادة أشرف، قائمة الشهداء من الصحفيين طويلة، والرصاص دائمًا من فوهة واحدة:
سلطة لا تتحمل الكلمة الحرة، ولا تقبل عدسة تكشف جرائمها.

صحفيون قُتلوا وهم يحملون الكاميرا والقلم، لا السلاح.

لم يُحاسب قاتل واحد.

لم يُفتح تحقيق مستقل واحد.



في #اليوم_العالمي_لحرية_الصحافة:
اذكروا أسماءهم.. لا تدعوهم يُقتلون مرتين!
#الصحافة_ليست_جريمة
#مؤسسة_عدالة_لحقوق_الإنسان